النقد في العمل FUNDAMENTALS EXPLAINED

النقد في العمل Fundamentals Explained

النقد في العمل Fundamentals Explained

Blog Article



بكلماتٍ أبسط؛ عوامل النقد البناء هي الموضوعية في المقارنة بين الجيد والسيء في الموضوع نفسه، إضافة إلى امتلاك الخبرة اللازمة لاكتشاف نقاط القوة والضعف، كما أنَّ الهدف من النقد يجب أن يكون إيجابياً، أي أن المنتقد لا بد أن يقصد تحسين السلبيات أو تجنبها على حساب تطوير الإيجابيات والاستفادة منها.

يمكن أن تسهم الثقافة المؤسسية في إحداث صعوبات في تطوير مهارات التفكير النقدي. في بعض الثقافات، قد يتم التركيز على القواعد والإجراءات والتقاليد، مما يمنع الابتكار والتفكير النقدي.

عندما تتلقى نقدًا سلبيًا من الآخرين، يجب أن تحاول فهم وجهة نظرهم والاستفسار عن تفاصيل أكثر، ومن ثم العمل على تحسين الجوانب المطلوبة وتوضيح الأمور إذا كان هناك سوء فهم.

لا تهربي من الموقف وابحثي عن حلول لمعالجة المشكلة كأحد الأساليب الهادفة للتعامل بثقة مع الانتقادات في العمل

التكيف مع التغيير: كيف تنمي قدرتك على التكيف في بيئة عمل متغيرة؟

يُمكنكِ أن تستعيني بصديقة مقرّبة لكِ لإعادة تمثيل الموقف الماضي؛ أو تخيّلي مواقف نقد جديدة وتدرّبي على الردّ على بطريقة إيجابية.

في هذا المقال، سنتناول بعض الاستراتيجيات التي يمكن أن تساعدك في التعامل مع النقد والتقييم السلبي بطريقة تعزز ثقتك بنفسك.

الحيلولة دون شعور أفضل الموظفين أداءً بالرضا التام عن أنفسهم مما قد يدفعهم إلى التقاعس

في النهاية، يجب النقد في العمل أن تتذكر أن التعامل مع النقد والتقييم السلبي هو جزء لا يتجزأ من الحياة.

وأخيرًا، إذا شعرتِ أن انتقادات مديركِ غير عادلة. يُمكنكِ توضيح أنكِ غير مسؤولة عن ذلك الخطأ -إذا كان ذلك صحيحًا-، ويجب أن تعتمد مبرراتكِ على الحقائق والأسباب المادية حتى تتمكن من إقناعه.

والحقيقة هي أنّ الآخرين يرون عيوبك بشكل أفضل منك؛ لذلك فإنّ تعلم كيفية تقبُّل النقد ضروري إذا كنت ترغب في التطوّر في العمل.

في هذا المقال، ستتعلم كيفية تحديد وإدارة الأولويات في العمل وتحقيق النجاح. تعرف على الخطوات والتقنيات المهمة والنصائح العملية.

ليكن انتقادك متعلقاً بمواضيع محددة، فلا تربط بين موضوع الانتقاد وأخطاء سابقة أو غير متعلقة فيه؛ لأن ذلك سيشعر الطرف الآخر بالعدوانية وسيجعله يتخذ موقفاً دفاعياً وغير متفاعلٍ مع النقد.

١ تعليق واحد الاتجاهات الحديثة للاتصال المؤسسي ٣ يوليو ٢٠٢٤

Report this page